سلسلة تعرّف على الجزائر( معلومات حول الولايات الجزائرية)

ولاية جيجل

التنظيم الإداري:

· عدد الدوائر: 11

· عدد البلديات: 28

الوضع الديمغرافي و المساحة:

يبلغ تعداد السكان 650.771 نسمة (تقديرات 2007) في حين تقدر المساحة الإجمالية ب 2577 كلم مربع.

الموقع الجغرافي (التضاريس-المناخ...):

يحد ولاية جيجل:

· ولاية بجاية غربا

· ولاية سكيكدة شرقا

· ولايتي سطيف و ميلة جنوبا

و تتميز هذه الولاية بتضاريسها الجبلية الوعرة حيث تحتل الجبال نسبة 82 بالمائة من المساحة الإجمالية، و يتشكل الباقي من السهول التي تقع طول الشريط الساحلي.

و المناخ الذي يميز ولاية جيجل مناخ متوسطي ممطر: بارد في الشتاء و ساخن و جاف في الصيف. و يصل تهاطل الأمطار إلى 1200 مم سنويا.

الموارد الطبيعية:

الأراضي الفلاحية:

تبلغ المساحة الزراعية الصالحة 41.925 هكتار ، و تغطي الغابات و الأدغال مساحة 115.000 تتوزع على الأصناف التالية: بلوط الفلين – بلوط الزين و الأفاريس و أشواك الغابات و الأدغال و الصنوبر البحري.

المياه: تزخر الولاية بموارد مائية جد هامة. و تقدر بحوالي 1474 مليون متر مكعب تغطي منها موارد المياه السطحية نسبة 94،9 بالمائة.

كما تتوفر الولاية على ثروة حيوانية تقدر ب85847 رأسا من الأغنام و 88.905 رأسا من الأبقار و أخيرا 59517 ماعز.

القدرات الاقتصادية:

تتوفر الولاية على منطقتين صناعيتين و 7 مناطق للنشاط.

المنشآت الاقتصادية و الإدارية و الاجتماعية:

يمكن الإشارة لا سيما إلى:

· ميناء ذي بعد دولي و قدرة معالجة تعادل 4،4 مليون طن سنويا.

· ميناء يقع على بعد 12 كلم من المدينة يضمن الربط مع ولاية الجزائر و يمكن أن يصبح ميناءا دوليا.

· محطة كهربائية بقدرة إنتاج تعادل 630 ميغاواط بالأشواط (التاهير)

· محطتان هيدرو كهربائيتان بطاقة 2 x 50 ميغاواط و 16 ميغاواط (زيامة و إيراغن)

· شبكة سكك حديدية موصولة بالشبكة الوطنية و شبكة طرقات في قيد التحديث مع المحور جيجل-سطيف الذي يربط الطريق السريع شرق-غرب.

· القطب الجامعي الجديد مع مجموعة واسعة من التخصصات تتوزع على 4 معاهد (علوم الهندسة و العلوم و التسيير و الحقوق)

· جهاز تكوين مهني متنوع يضم معهدا و15 مركزا و ملحقة و 8 مدارس معتمدة بقدرة إجمالية تعادل 3.875 مقعد بيداغوجي.

النشاطات السياحية:

تزخر الولاية بالعديد من القدرات السياحية لا سيما منها:

· ساحل سفير

· الطرقات و المسالك ذات المناظر الخلابة

· الحظيرة الوطنية لتازة

· الغابات

· الشواطئ الشاسعة

· المعالم و الآثار التاريخية

و بالنسبة المنشآت القاعدية الفندقية، تضم الولاية 24 فندقا بسعة ل1271 سرير.

و من جيجل ننتقل معا إلى:
ولاية غرداية

التنظيم الإداري

· عدد الدوائر: 9

· عدد البلديات: 13

الوضعية الديمغرافية والمساحة

يبلغ عدد سكان الولاية 361.570 نسمة (تقديرات 2007) وتبلغ مساحتها الإجمالية 86.105 كم2.

الوضعية الجغرافية (التضاريس - المناخ...)

توجد على الصعيد الجغرافي أربعة (4) مناطق:

· المنطقة الأولى: المنطقة الجنوبية من الولاية: وبها بلديات المنيعة وحاسي القارة والمنصورة وحاسي الفحل ذات المقدّرات المائية الكبيرة.

· المنطقة الثانية: وبها بلديات متليلي وسبسب وزلفانة، مع إمكانيات الاستغلال المنجمي (الركام) ذات التخصص الفلاحي والسياحي.

· المنطقة الثالثة: وبها بلديات وادي ميزاب: غرداية وبونورة والضاية والعطف، ذات المقدّرات الاقتصادية والنشاطات التجارية.

· المنطقة الرابعة: البلديات الشمالية من الولاية: بلديتا بريان والقرارة التي توجد بهما المناطق الصناعية ومناطق النشاط.

كما إن ارتفاع موقع الولاية الذي يبلغ 468 متر، يضفي عليها مناخا صحراويا يتميز بفارق كبير بين درجات الحرارة في الليل وفي النهار، وبين فصلي الصيف والشتاء.

ويتركز سكان الولاية في المجمعات السكانية الكبرى، وفي مقار البلديات. ويضم وادي ميزاب وحده أكثر من نصف سكان الولاية.

الموارد الطبيعية

تتميز الولاية، زيادة على وجود 10 مواقع للاستغلال المنجمي (المحاجر) بوجود مقدّرات منجمية معتبرة.

المواد الموجودة:

- الكلس والدولوميت (صناعات اللدائن).

- الصلصال (الفخار، المواد الحمراء، الإسمنت).

- الجبس (اللدائن، المضافات العضوية)

- الرمل والحصى (مواد البناء، الطرق).

القدرات الاقتصادية

الفلاحة: تغطي الأراضي المستخدمة في الفلاحة مساحة 1.370.911 هكتار، منها:

- المساحة الفلاحية المستغلة: 21.742 هكتار مسقية بكاملها.

- المراعي: 1.348.997 هكتار.

ويتميز قطاع الفلاحة بوجود منظومتين للاستغلال:

- منظومة الواحات في الواحات القديمة.

- منظومة الاستصلاح.

ويقدر من ثروة النخيل في الولاية وجود 1.081.230 نخلة، منها 721.280 نخلة منتجة فيما يخص متوسط إنتاج سنوي يبلغ 25.000 طن من تمور دقلة نور. ومن خلال توسيع المساحات فإن قطاع الفلاحة من شأنه أن يقدم المزيد من الفرص الكبرى للتنمية.

المنشآت الأساسية الاقتصادية والإدارية والاجتماعية

· شبكة طرق كبيرة: 751 كم من الطرق الوطنية، و214 كم من الطرق الولائية، و210 كم من الطرق البلدية.

· النسيج الصناعي في الولاية ويتكون من 202 وحدة صناعية في شتى فروع النشاط.

· وحدات المؤسسات والصناعات الصغيرة والمتوسطة، ومنها 28 وحدة تابعة للقطاع الخاص وواحدة (1) تابعة للقطاع العام.

· مواد البناء، السيراميك والزجاج: 57 وحدة، منها: 56 وحدة تابعة للقطاع الخاص وواحدة (1) تابعة للقطاع العام.

· النسيج: 59 وحدة تابعة للقطاع الخاص.

· الصنعة الغذائية الزراعية: 13 وحدة تابعة للقطاع الخاص.

· الكيمياء والمطاط والبلاستيك: 24 وحدة تابعة للقطاع الخاص.

· الخشب والفلين والورق والطباعة: 20 وحدة تابعة للقطاع الخاص.

النشاطات السياحية

تتوفر ولاية غرداية على العديد من المقدّرات (طبيعية وتاريخية وثقافية) مثل:

· وادي ميزاب الذي صنفته منظمة اليونسكو معلما تاريخيا عالميا.

· منطقة متليلي.

· واحات زلفانة وسبسب والمنيعة.

وتمتاز الولاية بكونها محطة توقف السياح المتوجهين إلى مناطق سياحية أخرى (تامنغست، تيميمون).

كما إن المنشآت الأساسية للاستقبال وغيرها من التجهيزات السياحية متوفرة:

· الطاقة الإجمالية للاستيعاب: 1381 سرير.

· الفنادق السياحية (الفنادق المصنفة) 202 سرير.

· فنادق المسافرين (الفنادق غير المصنفة) 1179 سرير.

· المطاعم المصنفة: 3 مطاعم.

· وكالات السياحة والأسفار: وكالة واحدة.

· التخييم السياحي: مخيم واحد.

· محطة حمام معدني في زلفانة.

و من غرداية نتجــه إلى بلاد الأبطال, مركز إنطلاق الثورة التي ألهبت المستعمر إنها عاصمة الأوراس
ولاية باتنة

التنظيم الإداري:

· عدد الدوائر: 22

· عدد البلديات: 61

الوضع الديمغرافي و المساحة:

يبلغ تعداد السكان 1.108.779 نسمة (تقديرات 2007) في حين تقدر المساحة الإجمالية ب12.192 كلم مربع.

الموقع الجغرافي (التضاريس-المناخ...):

· ينتمي تراب ولاية باتنة بشكل كامل تقريبا إلى السلسلة لمادية التي يشكلها التقاء الأطلسين (التلي و الصحراوي)

· و تحدها شمالا ولاية أم البواقي و ميلة و سطيف و شرقا ولاية خنشلة و جنوبا ولاية بسكرة و غربا ولاية مسيلة

الموارد الطبيعية:

· موارد طبيعية متعددة و متنوعة: تربة خصبة و موارد غابية مع طبقات حلفاء هامة (3000 هكتار) و تعرض ضعيف لأخطار الزلازل و شبكة هيدروغرافية مكثفة و قليلة العرضة.

· نشاط فلاحي و رعوي و غابي يحدد طبيعة الولاية: فلاحة جبلية تتمتع بقدرات كبيرة، عدد كبير من الماشية (الأبقار و الأغنام و الماعز)، إجراءات ناجحة في مجال التنمية الريفية

· موارد معدنية متنوعة: الكلس و الدولوميت و الصلصال و مختلف المناجم التي سينطلق استغلالها قريبا.

القدرات الاقتصادية:

تتوفر الولاية على قدرات كبيرة منها:

· تشبيك معتبر من المنشآت القاعدية: مطار دولي و سكك حديدية و طرقات و طاقة.

· الرأسمال البشري: عدد هام من السكان، التكوين (القطب الجامعي الجهوي، المدارس الوطنية، مراكز التكوين المهني و التمهين و الموارد البشرية الصناعية و الإمكانيات المؤكدة في مجال الصناعات الحرفية).

· نسيج صناعي يعرف مشاكلا هيكلية لكنه يتوفر على قدرات تنموية كبيرة: وحدات عمومية كبرى، مؤسسات صغيرة و متوسطة/صناعات صغيرة و متوسطة خاصة و عقار صناعي معتبر (5 مناطق صناعية و 7 مناطق للنشاط).

· توفر هام لمواد البناء يتجاوز حاجيات الولاية (الملاطة و المحاجر و محطات تلبيس الزفت و مصنع الآجر و مصانع الحديد...)

المنشآت الاقتصادية و الإدارية و الاجتماعية:

التربية: تتوفر الولاية على:

· 616 مدرسة ابتدائية و 155 مركز تعليم متوسط و 59 ثانوية

· 17 مركز تكوين مهني و تمهين مركزين وطنيين للتعليم المهني و 13 ملحقة لمراكز التكوين المهني.

الصحة: تتوفر لولاية على 11 مستشفى و 47 عيادة متعددة الخدمات و 215 قاعة علاج

الطرقات: تتوفر الولاية على شبكة طرقات مكثفة تشمل:

804 كلم من الطرقات الوطنية و 650 كلم من المسالك الولائية و 931 من المسالك البلدية.

النشاطات السياحية:

تتوفر الولاية على قدرات سياحية هامة: المعالم الأثرية (البربرية و الرومانية و الإسلامية) و المواقع الطبيعية (الغابات و الشط و الحظيرة الطبيعية لبلازمة)، و صناعات تقليدية مزدهرة (الحلي و النسيج و الخزافة) و عدد كبير من الحمامات المعدنية.

و نبقى في جو الشاوية دوما و ننتقل إلى
ولاية خنشلة

التنظيم الإداري

· عدد الدوائر: 8

· عدد البلديات: 21

الوضعية الديمغرافية والمساحة

يبلغ عدد سكان الولاية 377.577 نسمة (تقديرات 2007) وتبلغ مساحتها الإجمالية 9.811 كم2.

الوضعية الجغرافية (التضاريس - المناخ...)

تقع ولاية خنشلة في شرق البلاد، إلى الجنوب من منطقة قسنطينة.

وتعتبر البنية الطبيعية للولاية في غاية التنافر. وهي تتميز بثلاث مناطق طبيعية متمايزة.

* السهول المرتفعة في الشمال: وتغطي أقل من 15 % من إقليم الولاية. وهي منطقة من السهول ذات المقدّرات العالية من المياه التي توفر إمكانيات كبرى لتطوير الزراعة.

* المنطقة الجبلية: وهي تحتل الجزء الأوسط والغربي من الولاية بنسبة 36 % من إقليم الولاية (مرتفعات الأوراس وجبال النمامشة).

* المراعي السهبية والصحراوية: وتغطي النصف من الجزء الجنوبي في الولاية بنسبة 49 % من المساحة الإجمالية (منطقة ذات طابع رعوي).

الموارد الطبيعية

تعتبر ولاية خنشلة غنية إلى حد ما بالموارد المعدنية الحديدية وغير الحديدية.

وتوجد المواد المعدنية الحديدية، بشكل أقل، في التضاريس الجبلية بالشمال (تيزي يعلى، رأس كودالين، الكاف الأبيض، جرف كنيف)؛ بيد أن المواد الضرورية غير الحديدية فإنها موجودة في شتى الأماكن من إقليم الولاية.

وتتمثل المواد المختلفة التي جرى إحصاؤها في الكلس، والدولوميت، والصلصال، والرمال الطميية، والجبس، والباريت، والحديد، والبيريت (سلفور الحديد) والبلند (سلفور الزنك) والملاكيت، والأزوريت (أكسيد النحاس).

القدرات الاقتصادية

تمثل المساحة الإجمالية المخصصة لقطاعات الزراعة والغابات نسبة 89 % من إقليم الولاية.

وتقدر الأرضي المسقية، في شمال الولاية، بأكثر من 20.000 هكتار، بيد أن الأراضي القابلة للاستصلاح في الجنوب تقدر بمساحة 110.000 هكتار.

المنشآت الأساسية الاقتصادية والإدارية والاجتماعية

تتوفر الولاية على شبكة طرق بخط طوله 1.729 كم، تتوزع كما يأتي:

· الطرق الوطنية: 273 كم.

· الطرق الولائية: 457 كم.

· الطرق البلدية: 1000 كم.

القدرات والنشاطات السياحية

تزخر ولاية خنشلة بمقدّرات سياحية معتبرة (الحمامات المعدنية، الغابات، الجبال، الأنقاض والآثار التاريخية، والمناظر الطبيعية...)

كما يوفر وجود غابات استثنائية في الروعة (شجر الأرز والصنوبر الحلبي...) إمكانيات هائلة للترفيه والاستجمام بالنسبة لسياحة المكوث أو العبور.

وزيادة على المناطق الرملية، فإن الآثار والأماكن التاريخية والمواقع الممتازة تقع في سهول أودية العراب - بجر وبني بربر. كما توجد الواحات والجنات والمضايق والشعاب المحفورة بين الجبال في غاية الروعة.

· أما بالنسبة للحمامات المعدنية فإن الولاية تضم الكثير من المصادر الحموية وأهمها حمام الصالحين، وحمام كنيف (محطة البخار الوحيدة الموجودة في البلاد).

و مباشرة نحوّل الأنظار إلى الغرب إلى أرض الونشريس و مع:
ولاية غليزان

التنظيم الإداري

· عدد الدوائر: 13

· عدد البلديات: 38

الوضعية الديمغرافية والمساحة

يبلغ عدد سكان الولاية 723.355 نسمة (تقديرات 2007) وتبلغ مساحتها الإجمالية 4.870 كم2.

الوضعية الجغرافية (التضاريس - المناخ...)

تحتل ولاية غليزان موقع التقاء الطرق الرابطة بين الولاية بالعديد من المراكز الحضرية والصناعية مثل وهران ومستغانم ومعسكر وتيارت والشلف، ويضاف إلى كل ذلك:

· الطريق السيار شرق - غرب الجاري إنجازه.

· خط السكة الحديدية الرابط بين الجزائر ووهران الجاري إنجاز السكة الثانية منه.

· خط السكة الحديدية الرابط بين غليزان وتيارت وتيسمسيلت (قيد الانطلاق).

الموارد الطبيعية

يوجد الكثير من المكامن والمناجم والمواد المفيدة مثل الكلس والجير والصلصال والرخام، التي يعتبر استغلالها ذا مردودية عالية.

القدرات الاقتصادية

الأراضي الفلاحية: تمتلك الولاية مقدّرات فلاحية معتبرة من خلال وجود 252.794 هكتار من المساحات الفلاحية القابلة للاستغلال، أي ما يمثل 52,11 % من المساحة الإجمالية للولاية.

الري: توجد مقدّرات ري معتبرة سواء على صعيد الموارد السطحية من خلال وجود ثلاثة (3) سدود ذات طاقة استيعاب تبلغ في الوقت الحاضر 561 مليون متر مكعب (الطاقة الأصلية 750 مليون متر مكعب) أم على صعيد المياه الجوفية من خلال وجود أربعة مصادر للمياه الجوفية تبلغ طاقتها الإجمالية 50 مليون متر مكعب.

المنشآت الأساسية الاقتصادية والإدارية والاجتماعية

· شبكة طرق معتبرة: 315 كم من الطرق الوطنية، و496 كم من الطرق الولائية، و1400 كم من الطرق البلدية.

· محاور طرق كبيرة (الطريق الوطني رقم 4، الطريق الوطني رقم 23، الطريق الوطني رقم 7، الطريق الوطني رقم 90، الطريق الوطني رقم 90أ) التي تربط الولاية بالعديد من المراكز الحضرية والصناعية مثل وهران ومستغانم ومعسكر وتيارت والشلف.

النشاطات السياحية

يوجد في ولاية غليزان ستة (6) مصادر للحمامات المعدنية، منها أربعة (4) تتوفر بشأنها الدراسات التي أنجزتها المؤسسة الوطنية للدراسات السياحية، والتي تقع في كل من بلديات سيدي خطاب ومنداس وعمي موسى.

المعلومات من الموقع الرسمي لوزارة الداخلية الجزائرية

» ذكرى أول نوفمبر1954 إندلاع الثورة الجزائرية للأخت الفاضلة الجزائر بلدي
» الولايات المتحدة تخطط لضرب مكة المكرمة والمدينة المنورة
» الشروق تعرّف بمنتخبات كأس العالم 2014 5 ـ منتخبات القارة الأوروبية
» سلسلة روايات لوتس
» سلسلة روايات نوفا