مقالة حول النظم السياسية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مقالة حول النظم السياسية 829894
ادارة المنتدي مقالة حول النظم السياسية 103798
مقالة حول النظم السياسية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مقالة حول النظم السياسية 829894
ادارة المنتدي مقالة حول النظم السياسية 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» بمناسبة شهر رمضان المبارك
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالخميس يونيو 18, 2015 1:52 pm من طرف امين

» الصيام معجزة علمية
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالخميس يونيو 18, 2015 1:50 pm من طرف امين

» كيفية تخفيض ترتيب موقعك و الحصول على زوار حقيقين
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 7:46 pm من طرف امين

» كُن متميزًا
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 08, 2014 3:36 pm من طرف امين

» معلومات اسلامية
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالخميس أغسطس 07, 2014 7:55 pm من طرف امين

» حكمه اعجبتني
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 05, 2014 12:56 pm من طرف امين

» نعمة الوقت
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالأحد أغسطس 03, 2014 2:52 pm من طرف امين

» أفضل مركز تطبيقات للحاسوب
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالأحد أغسطس 03, 2014 1:59 pm من طرف امين

» اكسسوارات رائعة للبنات
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 02, 2014 3:20 pm من طرف امين

» خواتم مرصعة بالاحجار الكريمة
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 02, 2014 2:18 pm من طرف امين

» أحد المتظاهرين سقط من فوق عامود الإنارة مصعوقا من شدة الكهرباء
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالخميس يوليو 31, 2014 9:37 pm من طرف امين

» 40 ألف وردة تحمل ثمانية أحاديث نبوية شريفة تدعو إلى السلام والحب
مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالخميس يوليو 31, 2014 9:36 pm من طرف امين

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 707 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Messwar فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 21222 مساهمة في هذا المنتدى في 8858 موضوع
free counters
المواضيع الأكثر نشاطاً
العقيد ابو شهاب رجع للمنتدى يارجال
أحكام التجويد
هنا نتابع يومياً - الإعتقالات التي تقوم بها قوات الإحتلال في أراضينا و أخبار الاسرى
ارجوكم اعينوني
الرجاء المساعدة من المديرة او اصحاب الخبرة
وفاة الأخ جمال القسام عضو في منتدانا رحمه الله
اضيفي لمساتك ... لمخداتك
هل تعلم أن ......!!!!!! أدخل لتكتشف
الشروق تعرّف بمنتخبات كأس العالم 2014 5 ـ منتخبات القارة الأوروبية
1-3 واهدي ورده
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى سراج الأقصى الأنيس على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأكثر شعبية
قوانين الجمارك
تصحيح بكالوريا الفلسفة 2011 - شعبة اداب و فلسفة ---- الموضوع الثاني
مقالة حول الديمقراطية معدلة و موسعة...لطـــــــــــــلآب البكالوريا
مقالة جدلية : الدال والمدلول.
المرأة تنسى طعم حليب الأم لكنها لا تنسى طعم حليب الرجل
مقالة جدلية: الشعور بالأنا و الشعور بالغير.
مقالات فلسفية لأداب ولغات سنة ثالثة ثانوي
صور الدرك الوطني الجزائري
مقالة مفصلة حول الشعور واللاشعور
تـــعريف الأمـــــية

 

 مقالة حول النظم السياسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ritouja dz
صاحبة الموقع

صاحبة الموقع
ritouja dz


آخر مواضيع المنتدى : مقالة حول النظم السياسية Alaniss.1
رسالة sms أهلا وسهلا بالجميع
انثى

عًٍدًٍدًٍ مًسٌِِّآهٍَمًآتُِِّْے : 5391
عًٍـمًـرٌٍيے : 35

مقالة حول النظم السياسية Empty
مُساهمةموضوع: مقالة حول النظم السياسية   مقالة حول النظم السياسية I_icon_minitimeالخميس أبريل 12, 2012 7:07 pm

هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ جدلية

طرح المشكلة :إن
الدولة – كجهاز سياسي – إنما وُجدت لأجل تحقيق غايات أسمى ؛ هي بالاساس
تحقيق العدل وحماية الحريات العامة للافراد وكذا ضمان حقوقهم ، وهذه هي
نفسها الاسس التي تقوم عليها الديمقراطية السياسية ، مما جعل انصارها
يعتقدون ان ديمقراطيهم هي الديمقراطية الحقة التي من شأنها أن تجسد الغاية
التي وجدت من أجلها الدولة ، فهل يمكن الاخذ بهذا الرأي ؟



محاولة حل المشكلة :

1-أ-
يرى أنصار المذهب الليبيرالي ودعاة الحرية ، أن تحقيق نظام سياسي راشد
يجسد الغاية من وجود الدولة ، مرهون باقرار الديمقراطية السياسية كنظام حكم
، والذي هو – دون شك – النظام الوحيد الذي يصون حريات الافراد ويضمن
حقوقهم ويحقق العدالة بينهم .


1-ب –
وما يثبت ذلك ، الديمقراطية السياسية أو الليبيرالية تنادي بالحرية في
جميع المجالات ؛ أولها الحرية الاقتصادية التي تعني حرية الفرد في التملك
والانتاج والتسويق والاستثمار ... دون تدخل الدولة ، لأن وظيفة الدولة
سياسية تتمثل بالخصوص في ضمان وحماية الحريات والحقوق الفردية ، وتدخلها
معناه تعديها على تلك الحريات والحقوق . وثانيا الحرية الفكرية والشخصية ،
التي تعني اقرار حق الفرد في التعبير وضمان سرية الاتصالات والمراسلات
وضمان حرية العقيدة والتدين . وأخيرا الحرية السياسية ، حيث للفرد الحق في
المعارضة وإنشاء الاحزاب أو الانخراط فيها ، وكذا المشاركة في اتخاذ
القرارات عن طريق النواب الذين ينتخبهم لتمثيله والتعبير عن ارادته .

كما ان الديمقراطية السياسية تقوم على فصل
السلطات من تشريعية وتنفيذية وقضائية .. مما يعني ان القضاء مستقل ، ومن
شأن ذلك ان يحقق العدل بين الافراد الذين يضعهم القانون على قدم المساواة .

أما العدالة الاجتماعية – التي تعد من أهم
الغايات التي جاءت من أجلها الدولة – فإن الديمقراطية السياسية تراعي في
تحقيقها احترام الفروق الفردية ، باعتبار أن الافراد متفاوتون في في
القدرات والمواهب وفي ارادة العمل وقيمة الجهد المبذول .. وبالتالي ينبغي
الاعتراف بهدا التفاوت وتشجيعه .


1-جـ-
لكن نظام حكم بهذا الشكل ناقص ؛ فالديمقراطية السياسية تهتم بالجانب
السياسي وتهمل الجانب الاجتماعي ، حيث تنادي بالحرية فقط دون الاهتمام
بالمساواة بين الافراد اجتماعيا واقتصاديا ، والحرية السياسية والفكرية لا
تعني شيئا لمواطن لا يكاد يجد قوت يومه .

ومن جهة ثانية ، أن غياب المساواة الاجتماعية
والاقتصادية ادى الى غياب المساواة السياسية ، فالاحزاب والجمعيات بحاجة
الى وسائل إعلام ( صحف ، محطات إذاعية وتلفزية .. ) لتعبر عن ارادتها ،
وبحاجة الى دعاية لتروج لأفكارها .. وهذا كله بحاجة الى رؤوس أموال التي لا
تتوفر الا عند الرأسماليين الكبار ، والنتيجة اصبحت الطبقة المسيطرة
اقتصاديا مسيطرة ساسيا ، أي سيطرة الرأسماليين على دواليب الحكم .


2-أ-
وبخلاف ما سبق ، يرى أنصار المذهب الاشتراكي ودعاة المساواة ، ان النظام
السياسي الذي من شأنه أن يقضي على كل مظاهر الظلم والغبن والاستغلال هو
اقرار الديمقراطية الاجتماعية ، التي هي الديمقراطة الحقيقية التي تحقق
المساواة والعدل ، وتجسد – من ثـمّ – الغاية التي وجدت الدولة من أجلها .


2-ب-
وما يؤكد ذلك ، أن اساس الديمقراطية الاشتراكية هو المساواة الاجتماعية ،
عن طريق القضاء على الملكية الفردية المستغِلة التي ادت الى بروز الطبقية
الفاحشة ، وقيام ملكية جماعية يتساوى فيها الجميع بتساويهم في ملكية وسائل
الانتاج . كما تنادي هذه الديمقراطة بضرورة تدخل الدولة في إقرار مبدأ
تكافؤ الفرص بين كل الافراد ومساواتهم في الشروط المادية والاجتماعية ، مما
يؤدي الى القضاء على كل مظاهر الظلم واستغلال الانسان لأخيه ، وبذلك تتحقق
المساواة الفعلية والعدالة الحقيقية بين كل فئات الشعب .


2-جـ- إن
المناداة بالمساواة نظريا لا يعني بالضرورة تحقيقها فعليا ، ومن جهة اخرى
فاهتمام الديمقراطية الاشتراكية بالجانب الاجتماعي واهمالها الجانب السياسي
أدى الى خلق أنظمة سياسية شمولية ديكتاتورية مقيدة للحريات ، محولة بذلك
افراد المجتمع الى قطيع ..


3-
في الحقيقة ان المجتمع الذي يتوخى العدل هو المجتمع الذي يتبنى
الديمقراطية نظاما لحياته ، تلك الديمقراطية التي ينبغي لها أن تهتم
بالجانب السياسي فتضمن حريات الافراد وتحمي حقوقهم ، كما ينبغي لها أيضا أن
تهتم بالجانب الاجتماعي فتعمل على إقامة مساواة فعلية حقيقية بينهم ،
فتتحقق بذلك العدالة ، وتتجسد وظيفة الدولة الاصيلة .


حل المشكلة :
وهكذا يتضح ، ان الديمقراطية السياسية – كنظام حكم – لا تحقق الغاية التي
وجدت من أجلها الدولة ، لأهمالها جانبا مهما هو المساواة الاجتماعية التي
هي روح العدالة الحقيقية . وعليه فالنظام السياسي الراشد هو الذي يضمن حرية
الافراد سياسيا ويساوي بينهم اجتماعيا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alaniss.ahlamountada.com
 
مقالة حول النظم السياسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقالة حول النظم السياسية
» مقالة حول النطم السياسية فلسفة سنة ثالثة ثانوي
» مقالة فلسفية / مقالة حول المسؤولية والجزاء
» هل غرض الديمقراطية تحقيق الحرية السياسية أم المساواة الاجتماعية؟
» مقالة عن الديموقراطية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى التعليم والتكوين :: طلاب البكالوريا-
انتقل الى: