استكينوا له، وتضرعوا إليه 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا استكينوا له، وتضرعوا إليه 829894
ادارة المنتدي استكينوا له، وتضرعوا إليه 103798
استكينوا له، وتضرعوا إليه 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا استكينوا له، وتضرعوا إليه 829894
ادارة المنتدي استكينوا له، وتضرعوا إليه 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» بمناسبة شهر رمضان المبارك
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالخميس يونيو 18, 2015 1:52 pm من طرف امين

» الصيام معجزة علمية
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالخميس يونيو 18, 2015 1:50 pm من طرف امين

» كيفية تخفيض ترتيب موقعك و الحصول على زوار حقيقين
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 7:46 pm من طرف امين

» كُن متميزًا
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 08, 2014 3:36 pm من طرف امين

» معلومات اسلامية
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالخميس أغسطس 07, 2014 7:55 pm من طرف امين

» حكمه اعجبتني
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 05, 2014 12:56 pm من طرف امين

» نعمة الوقت
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالأحد أغسطس 03, 2014 2:52 pm من طرف امين

» أفضل مركز تطبيقات للحاسوب
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالأحد أغسطس 03, 2014 1:59 pm من طرف امين

» اكسسوارات رائعة للبنات
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالسبت أغسطس 02, 2014 3:20 pm من طرف امين

» خواتم مرصعة بالاحجار الكريمة
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالسبت أغسطس 02, 2014 2:18 pm من طرف امين

» أحد المتظاهرين سقط من فوق عامود الإنارة مصعوقا من شدة الكهرباء
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالخميس يوليو 31, 2014 9:37 pm من طرف امين

» 40 ألف وردة تحمل ثمانية أحاديث نبوية شريفة تدعو إلى السلام والحب
استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالخميس يوليو 31, 2014 9:36 pm من طرف امين

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 707 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Messwar فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 21222 مساهمة في هذا المنتدى في 8858 موضوع
free counters
المواضيع الأكثر نشاطاً
العقيد ابو شهاب رجع للمنتدى يارجال
أحكام التجويد
هنا نتابع يومياً - الإعتقالات التي تقوم بها قوات الإحتلال في أراضينا و أخبار الاسرى
ارجوكم اعينوني
الرجاء المساعدة من المديرة او اصحاب الخبرة
وفاة الأخ جمال القسام عضو في منتدانا رحمه الله
اضيفي لمساتك ... لمخداتك
هل تعلم أن ......!!!!!! أدخل لتكتشف
الشروق تعرّف بمنتخبات كأس العالم 2014 5 ـ منتخبات القارة الأوروبية
1-3 واهدي ورده
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى سراج الأقصى الأنيس على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأكثر شعبية
قوانين الجمارك
تصحيح بكالوريا الفلسفة 2011 - شعبة اداب و فلسفة ---- الموضوع الثاني
مقالة حول الديمقراطية معدلة و موسعة...لطـــــــــــــلآب البكالوريا
المرأة تنسى طعم حليب الأم لكنها لا تنسى طعم حليب الرجل
مقالة جدلية : الدال والمدلول.
مقالة جدلية: الشعور بالأنا و الشعور بالغير.
صور الدرك الوطني الجزائري
مقالات فلسفية لأداب ولغات سنة ثالثة ثانوي
مقالة مفصلة حول الشعور واللاشعور
تـــعريف الأمـــــية

 

 استكينوا له، وتضرعوا إليه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زينة
عضو جديد
عضو جديد



آخر مواضيع المنتدى : استكينوا له، وتضرعوا إليه Alaniss.1
رسالة sms أهلا بكم معنا في منتدى سراج الأقصى الأنيس أتمنى أن تقضوا أحلى الأوقات معنا..... مع تحيات الإدارة
انثى

عًٍدًٍدًٍ مًسٌِِّآهٍَمًآتُِِّْے : 8
عًٍـمًـرٌٍيے : 36

استكينوا له، وتضرعوا إليه Empty
مُساهمةموضوع: استكينوا له، وتضرعوا إليه   استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 18, 2012 12:35 pm

أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الملك الديَّان، ذو الجود
والإِحسان، يسأله من في السموات والأرض كل يوم هو في شان، وأشهد أنَّ
محمدًا عبده ورسوله، البشير النذير، والسراج المنير، خير مَن تضرَّع إلى
الله في الشدة، وأرشد إلى صالح الدعوات، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه
الذين كانوا يتضرَّعون إلى ربهم في سائر الأوقات، ويسارعون في الخيرات.
أما بعد:

فيا أيها الناس، استكينوا له، وتضرعوا إليه، لا مفرَّ ولا منجى ولا ملجأ
منه إلا إليه، فآمنوا به وتوكَّلوا عليه، وأحسنوا الظن به، وفرُّوا إليه:
(فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ)[الذاريات:
50]، (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا
تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ
جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى
رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ
ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ
مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً
وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ * أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا
فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ * أَوْ
تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ * أَوْ
تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ)[الزمر: 53 - 58].

أيها المسلمون: إنَّ مجالب الهموم وبواعثَ الأحزان في هذه الحياة، كثيرةٌ
متعدِّدة ومتنوعة، وتُصِيب كلَّ أحد من الأنام، فلا يسلم منها عظيم لعظمه،
ولا غني لماله، ولا ذو جاهٍ لجاهه، فضلاً عن البائس المحروم، والضعيف
المظلوم، ولكن المؤمن الحق هو الذي يستيقن أنَّ ما ألَمَّ به من نازلة، أو
فاجأه من فاجعة، إنما وقعت بقضاءٍ من الله وقدر: (مَا أَصَابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ
قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا
تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ
لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ)[الحديد: 22، 23].

فيتَّجه العبد إلى ربِّه في سائر آنائه مخلصًا له في تضرعه ودعائه:
(أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)[الأنبياء:
83]، (لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الظَّالِمِينَ)[الأنبياء: 87].

فإنَّه - سبحانه - سائقُ كل خير، وكاشف كلِّ ضر، وقد أخبر عن نفسه أنَّه
يجيب المضطر إذا دعاه، ويكشف السوء، وأنَّ رحمته قريب من المحسنين، فعندما
تستحكم حلقاتُ المحن، وتشتد الكروب، وتتتابع الشدائد والخطوب، فليس أمام
المسلم إلاَّ أن يلجأ إلى الله - تعالى - ويلوذ بجنابه، ويضرع إليه راجيًا
تحقيق وعدِه الذي وعد به عبادَه المؤمنين في قوله المبين: (وَإِذَا
سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ
إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ
يَرْشُدُونَ)[البقرة: 186].
فالدعاء وسيلة مشروعة يأخذ بها الصالحون، إلى جانب الوسائل المعنوية والمادية؛ لحفظ النعماء، ودفع البلاء.

أيها المسلمون: ولقد كان رسول الهدى - صلى الله عليه وسلم - يربي أصحابه
على أن تكون حياتهم كلها ذكرًا لله - تعالى - وتضرعًا إليه، وذلاًّ له
واستكانة بين يديه؛ خاصة عندما تنزل المحن وتشتدُّ الخطوب، وتعظُم الرزايا
وتتوالى الكروب.

ولقد امتَلأتْ كتب السُّنة بالتوجيهات الكريمة التي تجعل المسلمَ موصولاً
بربِّه؛ ففي كل مناسبة دعاء، وفي كل يقظة أو نوم، أو حركة أو سكون اتجاه
إلى الله، يشدُّ المسلمَ إلى ربه، ويذكِّره بفضل ربِّه عليه، وأن يستغفر
لذنبه ويتوب إليه، حتى يحقّق الرجاء، ويستجيب الدعاء، ويجود بالخير، ويدفع
البلاء.

وكم في القرآن العظيم من الدعوات الكريمة لخيار خلْق الله وصفوته من
عباده، يستعينون به - سبحانه - على تحصيل عظيم المطالب ومتنوع الحاجات،
ويستعيذون به من المصائب والملمَّات! فإنه عبادة لرب العالمين، وسنة مأثورة
عن الأنبياء والمرسلين، ووسيلة مباركة من وسائل الصالحين المهتدين، وسلاح
عظيم من أسلحة المؤمنين؛ فإن الدعاء يعالج البلاء، ويدفع شرَّ القضاء،
وينفع ممَّا نزل وممَّا لم ينزل من البلاء، ولا يردُّ القدرَ إلا الدعاءُ،
وإن الله - تعالى - يحب الملحِّين في الدعاء.
وكم صرف الله عمن قبلنا من أنواع البأساء والشدائد والضراء!

فعليكم بالدعاء، لازموه ولا تَعجِزوا عنه؛ فإنه لا يهلِك به أحد: (قُلْ
مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ
فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا)[الفرقان: 77].

وإن المصيبة كلَّ المصيبة أن يُحال بين المرء وبين الدعاء عندما تنزل به
المصيبة أو يشتد به الكرب، فلا يضرع إلى الله ويلح بالطلب بأن يدفع المصيبة
ويكشف الضر: (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ
فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ *
فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ
قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ)[الأنعام: 42، 43].

فمن أحبَّ أن يوفَّق للجوء إلى الله - تعالى - عند الشدة والبلاء، فليلازم
الدعاء والتضرع إليه حال الرخاء، والشكر على النعماء، وليسأل ربَّه اللطف
في القضاء، والعافية من البلاء.

أيها المسلمون: لقد كان نبيُّكم - صلى الله عليه وسلم - إذا أهمَّه أمر
رفع رأسه إلى السماء، فدعا يلتمس الفرج والنجدة من رب السماء، وكم له - صلى
الله عليه وسلم - من الدعوات المأثورات عند الكروب، ونوازل الخطوب،
فعندما آذتْه ثقيف جلس - صلى الله عليه وسلم - إلى ظلِّ شجرة، ورفع رأسه
إلى السماء ضارعًا يقول: ((اللهم أشكو إليك ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهواني
على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي...)) الحديث.

وعندما نازلتْه قريش في بدْر رفَع رأسه ويديه إلى السماء، وأخذ يدْعو الله
ويضرع إليه، حتى أتم الله له النصر، وبعث إليه ملائكته تُقاتل مع جيشه.

وشرع - صلى الله عليه وسلم - الدعاء عند القحط، وعند الكسوف والخسوف،
وغيرها من النوازل، وكان يقنت في الفرائض فترة من الزمان على أشخاصٍ
وقبائلَ آذَوْه وآذوا أصحابَه، حتى أعزَّه الله ونصره، وأظهر دينه.

فاتقوا الله - عبادَ الله - وتضرَّعوا إليه، واتَّخذوا من الأدعية
المأثورة وسيلةً لبلوغ الآمال، واقرنوها بصالح الأعمال، واعلموا أن من شروط
قَبول الدعاء الكفَّ عن انتهاك محارم الله، وعدم الغفلة عن الله، ثم
الرجوع إلى التوبة الصادقة، التي يقطع بها المرء الصلةَ بماضي الآثام،
ويستصلح بها النفس في مستقبل الأيام، مع الحذر من الكسب الحرام، أو الدعاء
بالإِثم وقطيعة الأرحام.

فادْعوا الله وأنتم موقنون بالإِجابة، ولا تقعدنَّكم عن الدعاء الغفلة، أو
الركون إلى ضلال الضالين، وشبه المنحرفين؛ فإنَّ للدعاء أثرَه الواضح
الفعَّال، في تحقيق الرغائب وبلوغ الآمال، وحسبك أنه هو العبادة التي تفتح
بها أبواب الرحمة؛ إذا توجَّه به العبد إلى ربِّه راغبًا راهبًا نال رضاه،
وبلغ به فوق ما يتمناه.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: (ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً
إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ * وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ
بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ
قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ)[الأعراف: 55، 56].

اللهم اجعلنا ممن آمن بك وتوكل عليك، ورجاك واعتمد في جميع أموره عليك،
وفوَّض أمره إليك، ودعاك وذَكَرك في سائر آنائه وتوجه إليك، وتضرَّع إليك
رغبة ورهبة، فأجبتَه فأكرمته وحفظته وأجرته، وزدته من هداك وفضلك، وثبَّته
على الحق في الدنيا وفي الآخرة، يا أرحم الراحمين، يا حي يا قيوم، يا ذا
الجلال والإِكرام، وَصَلِّ اللهم وسلم على عبدك ورسولك محمد وآله وصحب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امين
نائب المدير

نائب المدير
امين


آخر مواضيع المنتدى : استكينوا له، وتضرعوا إليه Alaniss.1
رسالة sms أهلا بكم معنا في منتدى سراج الأقصى الأنيس أتمنى أن تقضوا أحلى الأوقات معنا..... مع تحيات الإدارة
ذكر

عًٍدًٍدًٍ مًسٌِِّآهٍَمًآتُِِّْے : 6071
عًٍـمًـرٌٍيے : 39

استكينوا له، وتضرعوا إليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: استكينوا له، وتضرعوا إليه   استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 18, 2012 3:16 pm

طرح رائع لموضوع معبر
و هادف
ننتظر مزيدا من روائعك

خالص تحيتي و تقديري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://admin.ahladalil.com/
ritouja dz
صاحبة الموقع

صاحبة الموقع
ritouja dz


آخر مواضيع المنتدى : استكينوا له، وتضرعوا إليه Alaniss.1
رسالة sms أهلا وسهلا بالجميع
انثى

عًٍدًٍدًٍ مًسٌِِّآهٍَمًآتُِِّْے : 5391
عًٍـمًـرٌٍيے : 35

استكينوا له، وتضرعوا إليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: استكينوا له، وتضرعوا إليه   استكينوا له، وتضرعوا إليه I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 28, 2012 1:29 pm

السلام عليكم
بارك الله فيك
جعله الله في ميزان حسناتك
مواضيعك كلها ذات فائدة ماشاء الله
استكينوا له، وتضرعوا إليه 368907
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alaniss.ahlamountada.com
 
استكينوا له، وتضرعوا إليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التوحيد الذي دعت إليه الرسل
» فيرجسون فخور بما وصل إليه كرستيانو رونالدو
» هل ما ذهب إليه إنجلز في قوله أن الدولة مجرد تعبير عن إحدى طبقات المجتمع أم أن أصل نشأتها غير ذلك ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: